تعديل

الأربعاء، 22 يوليو 2015

علامة الوحش 666 تم إكتشاف من هو المسيح الدجال بالدليل و البرهان ,بقلم نور طارق

علامة الوحش 666 تم إكتشاف من هو المسيح الدجال بالدليل و البرهان ,بقلم نور طارق

لأول مرة : 666 , وهؤلاء الثلاثة هم واحد 



مقدمة :

أحتار العالم كله شرقا و غربا فى تحديد ماهية الوحش "المسيح الدجال"او اسمه وكيف ستكون صفات

أتباعه , ففى هذا البحث بمشيئة الله عز و جل اقدم لكم أول بحث مؤكد يؤكد بالدليل و البرهان أن الوحش

فى الحقيقة هو معبود النصارى " الثالوث المقدس " الذى سيتجسد فى شخص المسيح الدجال فتابعوا


 البحث ,,


وقد تضاربت الأقوال بين جميع النصارى أنفسهم وبين علمائهم وطوائفهم ومذاهبهم المختلفة فمنهم من

قال أن الوحش هو جورج بوش ومنهم من قال ان الوحش هو الولايات المتحدة الامريكية و منهم من قال

انهم البروتستانت الانجيليين ومنهم من قال انها الباباوية وأذكر أن أكثر ما اضحكنى هو قراءة تفسير القمص
المهرطق زكريا بطرس عندما زعم أن المسيح الدجال او الوحش هو سيدنا محمد رغم ان كل المواصفات لا

تنطبق عليه من قريب ولا من بعيد كما سنرى فى البحث بإذن الله , وسنرى أدلة دامغة أن الوحش هو فعلا

معبود النصارى ..

ـــــــــــــ


أولا : الى ماذا ترمز علامة ال 666 ؟؟

1 .. ماذا نفهم من العدد 6 ؟؟ إليكم تفاسير القساوسة والاباء لمعنى العدد 6 :

جاء فى شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري

الرؤيا 13 - تفسير سفر الرؤيا يقول :

ونعود لرقم 666 فهو كمال النقص والشر أو الشر مجسما. فحينما يأتي الرقم ثلاثيا يكون تجسيما للشيء


ورقم 6 = 7-1 أي هو رقم نقص فهو أقل من رقم الكمال. 

,,,,


من هنا نرى أنهم يفسرون عدد 6 أنه عدد نقصان وأما عدد الكمال هو 7 فماذا يعنى هذا ؟؟


اذا سألت اى نصرانى " مسيحى " أن يشرح لك معنى الثالوث فسيقول لك : 

اننا نعبد الله واحد , هذا المعبود يتكون من اب + ابن + روح قدس و هؤلاء الثلاثة هم الله الواحد أى ان الله 

يتكون عندهم و ينقسم فى ذاته الى ثلاثة أقانيم , و هذا يعنى أن الاب لوحده " ناقص " 6 و الابن لوحده "

ناقص " 6 و الروح القدس لوحده " ناقص " 6 , أى أن الاب لا يكمل الثالوث لوحده ولا الابن ولا الروح القدس 

كذلك بغض النظر عن أن حقيقة الثالوث لدارسى اللاهوت يقولون ان الاب لوحده يقال عنه الله و كذلك الابن 

و 
الروح القدس يقال عنهم لوحدهم على كل منهم انه الله و لكن جوابنا عليهم فى هذا الامر أن الوحش " 

الثالوث " يريد أن يظهر نفسه على هيئة الكمال لكنه سيظل ناقص فكما اراد وضع عرشه فوق عرش الله

 ليشعر بالكمال حسب عقيدتهم فكذلك هو يريد اظهار نفسه بمظهر كمال لكنه سيظل ناقص لماذا ؟ لأنه

 إن قلنا أن الله هو الاب فقط او الله هو الابن فقط او الله هو الروح القدس فقط كما تقول تعاليم الاباء نكون 

أقررنا أن هناك ثلاثة الله وهذا هو الشرك بعينه و الشرك " نـقص وليس كمال " فسيظل الثالوث ايضا ناقص

وعلامة نقص , لكن ما نناقشه الان هو عقيدة عوام النصارى فى الثالوث الاب و الابن و الروح القدس , فكما 

قالوا هم أن الثالوث لا يكتمل الا بالثلاث اقانيم فكل واحد من الاقانيم الثلاثة ناقص لأنه لا يمثل الثالوث لذلك

 يرمز الى عدد 6 اى عدد النــقصان


من هنا نجد أن معنى 666 لفظ صريح يقصد به الثالوث الاب و الابن و الروح القدس وسأثبت لكم ذلك ..

ورسول الله ايضا قال لنا أن الدجال سيكون أعورو العور يعنى ان عيناه ليست كاملة لذلك رقم 6 سمى 

الدجال به

فالنبى قال إن لله عينان واما الدجال اعور العور دة نقص وعلى جبينه كافر اية من الله لينجى المختارين

ــــــ


ثانيا : فما هو أسم الوحش حسب الحساب العددى و الرقمى ل 666 ؟؟



علمنا أن أسم الوحش أسم إنسان :


عدد18 "هنا الحكمة من له فهم فليحسب عدد الوحش فانه عدد إنسان وعدده ست مئة وستة وستون".


هذا العدد يكتب - حسب الأصل - باليونانية بالحروف خى وكسى وفاو


CxV¢

وقد ورد فى سفر الرؤيا 16:13-18 ليشير إلى علامة وعدد اسم إنسان حيث نجد أن الحرف الأول " خى 

" X 

وقيمته العددية 600 يمثل علامة هى مختصر اسم المسيح فى منطوقه اليونانى " خريستو "


Cristou

وهو الاسم الذى سينتحله الشيطان عند إستعلانه وظهوره على الأرض.


من هنا نعلم أن أسم الوحش الذى سينتحله و سيعلن به عن نفسه هو أسم " المسيح " 600 و بالنسبة

ل 66 هو عدد النقص أى الدجال لكنه لم يقول على نفسه بالطبع انه دجال ولكنها حقيقته , فمن هنا نعلم 

أن اسم الوحش هو المسيح , وليس أى أسم ولا منظمة زلا ما ذهب اليه علماء النصارى من خرافات بل 

أسمه سيكون واضح وهو المسيح الدجال .

ــــــــ
هناك أدلة كثيرة على ذلك , منها :


ثالثا : ما هى سمة أو صفة تابعى الوحش 666 او المسيح الدجال ؟؟


اولا يضع الوحش علامة على اياديهم اليمنى و على جباههم !!


سفر الرؤيا 13


17،16 "و يجعل الجميع الصغار والكبار والاغنياء والفقراء و الاحرار والعبيد تصنع لهم سمة على يدهم اليمنى 

أو على جبهتهم. وأن لا يقدر أحد أن يشتري أو يبيع إلا من له السمة أو اسم الوحش أو عدد اسمه".

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 20


4 وَالَّذِينَ لَمْ يَسْجُدُوا لِلْوَحْشِ وَلاَ لِصُورَتِهِ، وَلَمْ يَقْبَلُوا السِّمَةَ عَلَى جِبَاهِهِمْ وَعَلَى أَيْدِيهِمْ، فَعَاشُوا وَمَلَكُوا مَعَ

 الْمَسِيحِ أَلْفَ سَنَةٍ.

,,,,,


ماذا يضع النصارى على أياديهم اليمنى ؟؟ أليست علامة وشم الصليب يرسمونها على أياديهم !!

بل و جعلهم الشيطان يتخيلون أن علامة الصليب على اياديهم اليمنى هى من أمر الرب وهى رمز اللعنة

كما قال بولس الرسول فى غلاطية الاصحاح 3 النص 13 المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنةً لأجلنا.

 لأنه مكتوب ملعون كل من عُلّق على خشبة


وفى سفر التثنية اصحاح 21 نص 22و 23 («وإذا كان على إنسان خطية حقها الموت، فقتل


وعلقته على خشبة،

23 فلا تبت جثته على الخشبة، بل تدفنه في ذلك اليوم، لأن المعلق ملعون


من الله. فلا تنجس أرضك التي يعطيك الرب إلهك نصيبا.)


العلامة على يد و جباه او رأس شعب الرب :

تثنية 6 :

8 وَارْبُطْهَا عَلاَمَةً عَلَى يَدِكَ، وَلْتَكُنْ عَصَائِبَ بَيْنَ عَيْنَيْكَ،


تفسير الكتاب المقدس - العهد القديم - القمص تادرس يعقوب


التثنية 6 - تفسير سفر التثنيه

كان من العادات المعروفة في العالم القديم أن يربط الشخص شيئًا في يده أو في إصبعه ليذكره بأمرٍ ما

عاجلٍ وهام. هكذا إذ ( يربط الوصية على يده يتذكر المؤمن أهمية تنفيذ الوصية )والتعليم بها.


إن كانت الكلمة تخزن في القلب لكن ( يلزم أن تكتب على اليد ) ، أي تتحول إلى عمل. نشهد للكلمة

بقلوبنا كما بفمنا وبأعمالنا، فيشعر بها الغير ويسمعونها ويرونها.


"ولتكن عصائب بين عينيك" [8]، لكي ينشغل بها فكر المؤمن ويتأمل فيها على الدوام.

ويقولون ايضا :


عندما فصل الرب الخراف عن الجداء وضع الخراف على اليمين والجداء عن اليسار (متى25: 33)، لهذا تعتبر 

الكنيسة ان اليمين هو المقام الأفضل. لهذا نرسم إشارة الصليب باليد اليمنى

ويستدلون أيضا ب :

سفر الخروج 13

9 وَيَكُونُ لَكَ عَلاَمَةً عَلَى يَدِكَ، وَتَذْكَارًا بَيْنَ عَيْنَيْكَ، لِكَيْ تَكُونَ شَرِيعَةُ الرَّبِّ فِي فَمِكَ. لأَنَّهُ بِيَدٍ قَوِيَّةٍ أَخْرَجَكَ
الرَّبُّ مِنْ مِصْرَ.

10 فَتَحْفَظُ هذِهِ الْفَرِيضَةَ فِي وَقْتِهَا مِنْ سَنَةٍ إِلَى سَنَةٍ.


تفسير الكتاب المقدس - العهد القديم - القمص تادرس يعقوب


الخروج 13 - تفسير سفر الخروج


تقديم البكور هي العلامة التي على اليد أي العلامة العملية، وبين العينين أي العلامة التي لا تنسى،

 خلالها يذكرون أعمال الله الخلاصية، أنه قتل الأبكار بسبب شر فرعون ليقيمهم "الابن البكر لله" (خر 4: 22،

إر 31: 9). لقد أقام الله شعبه كابن بكر له، وإذ جاء البكر الحقيقي إلى العالم واتحدت الكنيسة فيه صارت


بحق كنيسة أبكار، كقول الكتاب المقدس.


,,,,,,,,,


هكذا فسّر النصارى النص بأن يضعوا الصلبان على اياديهم اليمنى لكى يجعلوا الناس ترى الصليب رمز 

الشرك واللعنة رغما عنهم !! و لكنهم فسروا النص تفسير حرفى و ذلك بشهادة القس أنطونيوس فكرى

شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القس أنطونيوس فكري

التثنية 6 - تفسير سفر التثنيه

اليهود فهموا هذه الوصية بمعنى حرفي فقد كتبوا كلمات الشريعة ووضعوها في عصابة تُعلق على الجبهة


 لتكون بين العينين

,,,,,,,,,

فما الفارق إذن بين اليهود و النصارى فى فهمهم لهذا النص فهما حرفيا غير أنهم " اليهود و النصارى" 
بالفعل 

سيكونون من تابعى الوحش أى المسيح الدجال ويضعون فعلا علامة الوحش على اياديهم و على جباههم

؟؟؟؟؟


و جاء فى تفسير النص : 

لهم إسم أبيه مكتوبا على جباههم = فى نهاية الإصحاح السابق رأينا تابعى الوحش لهم سمة على ((


أياديهم اليمنى وعلى جباههم)) بها يشترون ويبيعون، أى أن معاملاتهم فى العالم تجرى بسهولة، أما أولاد

 الله فسيعانون من ضيقات شديدة فهم لن يستطيعوا أن يشتروا أو يبيعوا فالعالم لا يقبلهم (يو18:15-21). 

وهنا أقول لهم : الا ترون أن النصارى هم الان من لا يعانون من ضيقات او متاعب بل متقدمين جدا دنيويا ؟؟


و ان المسلمون هم من يعانون من مضايقات بل و يسمون الدول الاسلامية بالعالم الثالث لتأخرهم و

ضيقاتهم !!


وهذا اعتراف صريح من النصارى أن علامة الصليب على اياديهم اليمنى و على جباههم علامة للثالوث و


سأثبت لكم أنها علامة المسيح الدجال 

,,,
و أما على (( جباههم )) فرشم الصليب يكون بوضع علامة الشرك (( " الثلاث أصابع " )) والتى ترمز الى ((


الثالوث)) الاب و الابن و الروح القدس 666 على الجبهة وهذا بالدليل من كتب النصارى :


بالطبع يستمد النصارى عقيدة رشم الصليب على الجبهة من ذلك النص وغيره :

رؤيا يوحنا اللاهوتي


الفصل / الأصحاح السابع


3 قائلا: لا تضروا الأرض ولا البحر ولا الأشجار، حتى نختم عبيد إلهنا على جباههم 

وجاء فى تفسير النص هذا : 

ولكن ذلك لمن لهم سمة الآب أو إسم الآب على جباههم

لينك التفسير : 

http://alkalema.net/newtestament/rowya.htm
،،،،،،،،،،،،،،،،
علامة رشم الصليب على الجبهة جاء فى كتاب التقليد الرسولى ص 37الى 48

(مراحل تطور طقس رشم الصليب )

مر رشم الصليب بعده مراحل . فكانرشمه فى البدايه يتم على الجبهة فقط سواء بابهام اليد اليمنى أو

باصابع اليد ، إما مرة واحده او ثلاث مرات . وهو ما ذكره التقليد الرسولى ، والعلامه أوريجانوس المصرى ،
والعلاّمه ديديموس الضرير ، والقديس يوحنا ذهبى الفم ، والقديس كيرلس الاورشليمى ، والقديس


باسيليوس الكبير .



فيقول كتاب التقليد الرسولى (حوالى سنة 215 م ) : " وعندما تجرب ارشم جبهتك بمخافة دائماً بعلامه


الصليب هذا إذا رشمنا به جباهنا بيدنا ، فإننا ننجو من الذى يريد إهلاكنا " (فصل 4 ، 1:37 ) .

وهو نفس ما تذكرة قوانين الرسل القبطيه (القانون 1:47)

ويقول العلاّمة اوريجانوس (185-245 م ):

(إنها العلامة التى يصنعها المسيحيون على جباههم سواء قبل الصلاة أو قبل قراءة الاسفار المقدسه ).

وذكر العلامة ديديموس الضرير (313-398 م) أن رشم علامة الصليب على الجبهه هو من ضمن المراسيم

التى تسبق المعموديه .

وهذا ما يؤكده القديس باسيليوس الكبير (330-379 م) قائلاً :

(تعلمنا من التقليد أن نرسم الصليب على جبهتنا وعلى سائر الامكنه ).

وما يذكره القديس امبروسيوس (339 - 397 م) ربما يشير الى ذلك ، فيقول :

(نرسم الصليب على جبهتنا ،ثم على قلبنا . نرسمه على جبهتنا حتى نعترف علناً بالمسيح ، وعلى قلبنا

حتى نظل نحبه ، ونرسمه على ذراعنا حتى يكون عملنا له ). 


،،،،،،،،،،،،،،،،
وهنا المفاجــأة :

كتب قبطية

كتاب اللاهوت المقارن (1) لقداسة البابا شنودة الثالث

86- إكرام الصليب

20) نحمل صليب المسيح الذي يذكرنا بمجيئه الثاني:

كما ورد في الإنجيل عن نهاية العالم ومجيء الرب (وحينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء (أي

الصليب). ويبصرون ابن الإنسان آتيا علي سحاب السماء..) (مت30:24). فلنكرم علامة ابن الإنسان علي 
الأرض، مادمنا نتوقع علامته هذه في السماء في مجيئه العظيم. 

إشارة الصليب (( تقليد كنسي )) قديم جداً يبتدئ بابتداء الإنجيل حيث يشير إليه متى الرسول بأنها علامة
 ابن الإنسان (مت24: 30)

ثم نسمع عنها في قول ليوليوس الأفريقي (160 – 240 م ) :

[ وحينئذ نرفع أيدينا ونرشم جبهتنا بعلامة الصليب ] 

وقال أحد النصارى على موقع نصرانى هذا التعليق الذى أثار دهشتى :

21-12-2014, 02:16 PM
عبد يسوع المسيح

وثالثاً: هو يعترف بأنه ينتظر استعلان مجد المسيح في مجيئه الثاني الذي سيسبقه ظهور ”علامة ابن 

الإنسان“ في السماء، بحسب كلمات الرب نفسه في إنجيل متى (24: 30). هذه العلامة سوف تكون – 

بحسب فهم آباء الكنيسة الأبرار – استعلاناً واضحاً للصليب في السماء. ( 1 )

وهذا النص فى متى 24 يقول : 


30 وَحِينَئِذٍ تَظْهَرُ عَلاَمَةُ ابْنِ الإِنْسَانِ فِي السَّمَاءِ. وَحِينَئِذٍ تَنُوحُ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ، وَيُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا

 عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ.

فما علاقة العلامة على ((الجبهة و اليد اليمنى)) بمجيئ المسيح الذى ينتظره النصارى فى اواخر الايام 


غير 


انهم فعلا ينتظرون المسيح الدجال وليس المسيح الحقيقى ؟؟!!



وهذا يعنى أن علامة الوحش 666 على رؤسهم و على اياديهم اليمنى كما يقول النص فعلا الذى تحدث 


عن 

تابعى الوحش

ـــــــــــــــــــــــــــ
و جاء فى كتاب ميمر رشم الصليب , للقديس بولس البوشى , أسقف مصر ص 1 :


عندما تبدأ الصلاة إرشم ذاتك بعلامة الصليب لأنك إنما تضع علامة الحياة على جسدك إذ أنك بهذه العلامة 


قد نلت الحياة الأبدية 

المصدر : 

هل هذا الكلام لا يذكركم بشيئ ؟؟؟؟؟؟؟


رؤ 13 عدد 13-15 "و يصنع ايات عظيمة حتى أنه يجعل نارا تنزل من السماء على الأرض قدام الناس. 


ويضل
 الساكنين على الأرض بالايات التي اعطي أن يصنعها أمام الوحش قائلًا للساكنين على الأرض أ


ن يصنعوا صورة للوحش الذي كان به جرح السيف وعاش. واعطي أن يعطي روحا لصورة الوحش حتى 


تتكلم 


صورة الوحش ويجعل جميع الذين لا يسجدون لصورة الوحش يقتلون".

لاحظ : ويجعل جميع الذين لا يسجدون لصورة الوحش يقتلون

ما معنى هذا غير أنه يجعل كل الذين لا يعبدون المسيح الدجال (( صورة الله غير المنظور)) كما يزعم يُقتل 

أى يكون فى حكم الميت روحيا او الكافر و هذا ما يقوله القديس بولس البوشى أن من يعبد الصليب رمز 

الثالوث 666 يضع علامة الحياة ومن لا يعبد الصليب رمز الثالوث 666 يموت !!

ـــــــــــــــــــــــــــــ
والسؤال هنا : ما الفرق بين الوحشين ؟؟ وحش البحر فى عدد 1 من سفر الرؤيا 13 ؟؟ و بين الوحش 

الثانى و هو وحش الأرض ؟؟



قلت : إن الوحش الأول ما هو إلا ((رمزا )) للوحش الثانى (المسيح الدجال) الذى هو ليس رمزا والذى 

سيأتى , بمعنى أن النصارى الان يعبدون " مسخ " نتج عن تحريفات كتبهم بل و تفسيرها على أهوائهم

 كما أثبتنا من قبل , هذه الشخصية الوهمية من المسخ التى يعبدونها ستتحول الى المسيح الدجال الذى 

سيزعم انه هو المسيح الحقيقى الذى كان يعبده النصارى و الذى كان ينتظره اليهود 

فالوحش الأول الذى هو التحريف العقائدى للديانة المسيحية يرمز اليه بالبحر لأن البحر لا يرمز الى الثبات


 بل 

الى التحريف و الغرق و هذا جاء فعلا فى تفاسير النصارى انفسهم :


شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري


الأول يسمى وحش البحر فهو قد خرج من البحر، إشارة لهذا العالم المضطرب والبحر الذي يعيش فيه من 


البشر لا بُد وأنه سيغرق ويموت، لذلك فالبحر يمثل العالم المضطرب الذي سيخرج منه هذا الشخص .


المصدر :


طبعا سيغرق و يموت لأن التحريفات لا تهدى أحد بل تضل الناس

,,,,,,
ثانيا صورة الوحش الاول تحولت الى حقيقة وهى الوحش الثانى 666 المسيح الدجال :

شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري


والوحش الثاني يسمى وحش الأرض لأنه طالع من الأرض، والأرض مجال عمل الشيطان حيث الوحش 

الأول 

باسطا نفوذه. وهذا الوحش الثاني سيكون عمله ((الدعاية للوحش الأول)) ، فهو خارج ((من مملكته)) ،

 يحث الناس على الإيمان به. فالأرض هنا هي مملكة الوحش الأول. وإذا فهمنا أن الأرض تشير دائمًا لأرض

 إسرائيل فربما يكون هذا الوحش الثاني، وحش الأرض زعيم ديني يهودي.
,,
قلت : فإن المسيح الذى يعبده النصارى فعلا يهودى و أما المسيح (أبن مريم) الذى نؤمن نحن به فهو 

مسلم و ليس يهودى الديانة 

ـــــــــــــــــــــــــــــ
الصاعقــة :

النصارى يعبدون المسيح على أنه " الخروف القائم كأنه مذبوح " أليس كذلك ؟؟ الدليل :

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 5

6 وَرَأَيْتُ فَإِذَا فِي وَسَطِ الْعَرْشِ وَالْحَيَوَانَاتِ الأَرْبَعَةِ وَفِي وَسَطِ الشُّيُوخِ ((خَرُوفٌ قَائِمٌ كَأَنَّهُ مَذْبُوحٌ)) ، لَهُ سَبْعَةُ 

قُرُونٍ وَسَبْعُ أَعْيُنٍ، هِيَ سَبْعَةُ أَرْوَاحِ اللهِ الْمُرْسَلَةُ إِلَى كُلِّ الأَرْضِ.


هل لاحظت : ((خَرُوفٌ قَائِمٌ كَأَنَّهُ مَذْبُوحٌ)) ؟؟ فمن هو ذلك الخروف أو الحيوان الذى هو كأنه مذبوح للموت 


ولديه جرح مميت ؟؟ و أصبح قائم من هذا الموت ؟؟

المفاجأة : رؤيا 13 :

آية 3 "و رأيت واحدًا من رؤوسه كانه مذبوح للموت وجرحه المميت قد شفي و تعجبت كل الأرض وراء 

الوحش".

أرأيتم أن فكرة النصارى عن يسوع (التحريفات) المصلوب قد تحولت الى حقيقة و جاء المسيح الدجال 


متقمسا هذه الشخصية تماما؟؟


وهذا ما حدث فعلا فهم يسمونه خروفا و سيأتى لهم شبه الخروف فعلا : 


عدد 12،11 "ثم رأيت وحشًا آخر طالعا من الأرض وكان له قرنان ((شبه خروف)) و كان يتكلم كتنين. ويعمل 


بكل سلطان الوحش الاول امامه ويجعل الأرض و الساكنين فيها يسجدون للوحش الاول الذي شفي جرحه


المميت".


هل لاحظت : ((شبه خروف)) ؟؟


هل لاحظت : يسجدون للوحش الاول الذي شفي جرحه المميت ؟؟؟


ألا يقول النصارى أن المسيح وخذه الجندى الرومانى على الصليب بسيفه فجرحه فى جنبه جرح مميت ؟؟

عدد 13-15 " قائلًا للساكنين على الأرض أن يصنعوا صورة للوحش الذي كان به ((جرح السيف )) وعاش. 

واعطي أن يعطي روحا لصورة الوحش حتى تتكلم صورة الوحش ويجعل جميع الذين لا يسجدون لصورة 

الوحش يقتلون" .


اذن هناك جرح مميت ناتج عن جرح الرمح أو السيف وشفى منه و قام من الموت او عاش فعلى من تنطبق 

هذه الصفات كلها ؟؟ 


نقرأ : إنجيل يوحنا19 

34 لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة، وللوقت خرج دم وماء 

ــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحريف العقيدة المسيحية السليمة :


إيمان النصارى الحالى الذى أنتجته التحريفات وانتجه بولس الذى حرف الديانة المسيحية تقول : <<يسوع 

هو<< الرسم الصحيح>> والحقيقي لجوهر الله. هذا، بالطبع، لا يشير إلى شبه مادي، إذ إن الله روح في 


جوهره.>> !!!!!!!!!!!!!!!!


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لذلك يرسمونه و يقولون <<الله المنظور>>؟:



فيليبي 7:2لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا {{صُورَةَ عَبْدٍ}}، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ.


...<<نصرانية بولس المحرفة هى الديانة الوحيدة التى تدعو لرسم الصور و الأيقونات و تؤمن بالتجسد و 


تصوير الله>> :


ـــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


المفاجـــــــــــــ
ـــــــــأة : .. صـــورة الوحــــش ..




15وَأُعْطِىَ أَنْ يُعْطِىَ رُوحًا لِصُورَةِ الْوَحْشِ، حَتَّى تَتَكَلَّمَ صُورَةُ الْوَحْشِ، وَيَجْعَلَ جَمِيعَ الَّذِينَ لاَ يَسْجُدُونَ لِصُورَةِ


 الْوَحْشِ يُقْتَلُونَ.


@@@ .. تفسير الآباء <<تفسير الأنبا تكلا>>..@@@ :


يصنعوا صورة للوحش : أى استبدال عبادة الله بعبادة الشيطان أو محو صورة الله من أذهان الناس فلا 


تبقى سوى صورة الدَّجال



 فى الأذهان.



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالطبع من لا يؤمن بالصلب و الفداء والثالوث " كما اأثبتنا" طبقا للنصرانية يموت فى الجحيم اى يكون هالكا 


مقتولا فى الجحيم

لذلك يرسمون يسوع بل و الآب نفسه فى الكنائس ؟؟؟


و لذلك قال الوحش الدجال أن يسوع هو <<الرسم>> الصحيح لجوهر الله !! وجعلهم يسجدون له


ولكن الله لم يره أحدا قط بشهادة المسيح ولا يستطيع الانسان أن يراه و يعيش أما معبود النصارى الدجال 


يراه الناس و يعيش وهو يزعم انه إله و لكن مصيره الموت على يد رسول الله المسيح بن مريم كما أخبرنا



الصادق الأمين الذى لا ينطق عن الهوى :


رقم الحديث: 1595


(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيِّبِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنِ


 النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :


<<< " يُوشِكُ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمُ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا مُقْسِطًا ، يَكْسِرُ الصَّلِيبَ ، وَيَقْتُلُ الْخِنْزِيرَ ، وَتُوضَعُ الْجِزْيَةُ ،


وَيَفِيضُ الْمَالُ حَتَّى لا يَقْبَلَهُ أَحَدٌ " . >>>




4 التعليقات:

شكرا لنقل البحث على منتداكم الرائع جزاكم الله خيرا
نور طارق

شرح مفصل يوضح لكم نبوءات الكتاب المقدس التي تتحدث عن النبي محمد والمهدي المنتظر والنبي عيسى وعن مكة https://almobshrat.forumarabia.com/t20251-topic

بولس الرسول يوصف إنسان الخطية الوحش الثاني المهدي المنتظر في سفر الرؤيا شاهد النبوءة لتتأكد بنفسك فالملاك الساقط لايستطيع أن يتخطى نبوءات الكتاب المقدس
https://www.youtube.com/watch?v=cjhkdVgd8m4

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More